Everything about حساسية الطعام
يتم التأكد بشكل تام وقاطع من نوع الغذاء المسبب للحساسية.
بعض الأعشاب والتوابل (اليانسون، الفلفل الأسود، بذور الكراوية، الكزبرة، الشمر، الخردل، البقدونس)
لا يوجد ما يمكن اعتباره الفحص المثالي لتأكيد الإصابة بحساسية الطعام أو استبعاد الإصابة بها.
وتوجد مجموعة من عوامل الخطر التي قد ترفع من خطر الإصابة بحساسيّة الصويا، ومنها:[١٠]
ومع ذلك، من الممكن أن تتعرض أحيانًا للطعام الذي يسبب التفاعل التحسسي رغم بذل أقصى ما في وسعك لتجنبه.
تورم الشفتين، والوجه، واللسان، والحلق، أو أجزاء أخرى من الجسم.
في معظم الأحيان تظهر أعراض حساسية الطعام خلال فترة تتراوح بين عدة دقائق إلى ساعتين تقريبًا، وقد تزيد عن عدة ساعات في حالات نادرة، وهذه الأعراض تختلف في شدّتها بين الأشخاص، فبعضها قد لا يكون خطيرًا، بينما يكون بعضها الآخر خطيرًا ومهددًا لحياة الشخص، وفيما يأتي ذكر لأشهر أعراض حساسية الطعام:[٢]
بينما يُشار أحيانًا إلى الداء البطني على أنه حساسية الغلوتين، إلا نون أنه لا يؤدي إلى الحساسية المفرطة.
التسمم بالهيستامين. يمكن لأنواع معينة من السمك -مثل سمك التونة أو الماكريل- التي لا تُبرَد بطريقة سليمة عند حفظها وتحتوي على كميات عالية من البكتيريا أن تحتوي أيضًا على كميات عالية من مادة الهيستامين التي تحفز أعراضًا مشابهة للأعراض المصاحبة لحساسية الطعام.
تسبِّب البروتينات الموجودة في بعض الفواكه والخضراوات والمكسرات والتوابل تفاعلًا تحسُّسيًّا؛ لأنها تشبه البروتينات المسبِّبة للحساسية الموجودة في بعض حبوب اللقاح. وهذا مثال على التفاعلية المتصالبة.
رغم أنه لا يمكن علاج أغلب حالات الحساسية، يمكن للعلاجات أن تساعد في تخفيف أعراضها لديك.
يحفز تناول الغلوتين -وهو بروتين موجود في الخبز والمكرونة والبسكويت والكثير من الأطعمة الأخرى التي تحتوي على القمح أو الشعير أو الجاودار- هذه الحالة الهضمية المزمنة.
إذا كنت تعاني بالفعل من حساسية تجاه أحد الأطعمة فقد تكون أكثر عرضة للإصابة بالحساسية تجاه طعام آخر، وبالمثل إذا كان لديك أنواع أخرى من ردود الفعل التحسسية، مثل: حمى القش، أو الأكزيما فإن خطر إصابتك بحساسية الطعام يكون أكبر.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.