فوائد الشاي الأخضر للرجال Things To Know Before You Buy
عمليات البحث الأخيرة المواضيع الشائعة الصحة الجنسية
يحتوي زيت النعناع على مركب يسمى المنثول، وترجح الدراسات أنه يساعد في تخفيف أعراض القولون العصبي من خلال تأثيره المريح على عضلات الجهاز الهضمي.
ومع ذلك، لا يزال هناك نقص في الأدلة المتسقة وطويلة الأمد في التجارب السريرية البشرية القادرة على إظهار السبب والنتيجة.
يحتمل غالباً أن هناك علاقة بين شرب الشاي الأخضر وتقليل خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم، بالإضافة إلى دور الشاي الأخضر في الوقاية من الإصابة بسرطان المبيض، إلا أن تناوله لا يساهم في وقاية النساء اللواتي سبق تعرضهم للإصابة بسرطان المبيض من الإصابة به مرة أخرى.
جدة – حي البساتين - نهاية شارع الامير سلطان شمالا - مقابل مدارس العرب
ومع ذلك، لا تتفق جميع الدراسات على أن زيت النعناع يمكن أن يفيد وظائف المخ، إذ أشارت إحدى الدراسات أنه على الرغم من أن رائحة الزيت كانت نشطة وتؤدي إلى تقليل التعب، إلا أنه لم يؤثر في وظائف نور الامارات المخ.
أظهرت بعض الدراسات أن الشاي الأخضر قد يكون له تأثير إيجابي على صحة الكلى، حيث يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض الكلى.
الأشخاص المصابون بالقلق: يمكن أن يسبّب استهلاك كمية كبيرة من الكافيين زيادة الشعور بالقلق، بالإضافة إلى أنَّه يؤثر في النوم، ويُسبب ضطراب المعدة، والصداع لدى بعض الأشخاص.[٤٠]
إضافة إلى أنّ الشاي يحتوي على مركبات الأكسالات والتانين، والتي ترتبط مع الحديد وبخاصة الحديد غير الهيميّ المتوفر في الأطعمة النباتيّة، مثل: البازيلاء، والخضراوات الورقيّة داكنة اللون، والمكسرات، والفاصولياء وتقلل من امتصاصه.[١٧]
وفقا لـ المركز الوطني للمعلومات التقنية الحيوية، ارتبط تناول الشاي الأخضر بتقليل هرمون الاستروجين، وذلك بفضل بوليفينول الشاي.
رام الدوحة فوائد الشاي الأخضر للرجال - شارع ابن تيمية - الدوحة الشمالية - حي القصور
قد يقلل من خطر بعض أنواع السرطان بينما تشير الأدلة إلى تباين وعدم انتظامها، وجدت الأبحاث أن شرب الشاي الأخضر مرتبط بفرصة أقل لتطوير بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الرئة أو سرطان المبايض.
بالإضافة إلى الكافيين، هناك مكون آخر في الشاي الأخضر وهو الأحماض الأمينية الثيانين. الثيانين كذلك له دور في تعزيز الدماغ من خلال عبوره الحاجز الدموي الدماغي.
الملخص هناك أدلة مشجعة على أن الشاي الأخضر قد يساعد في صحة الفم، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات السريرية.